إن الأمل الذي في قلوبنا نحمله
جعلنا على قيد الحياة
وعرفنا معنى السعادة به في كل عام . . .
لذلك . . . أتعلم لماذا الأمل جميل ؟ ؟ ؟
لأنه من الله
وضعه في قلبك لأنك أهلٌ لهُ . . .
ذلك الأمل كالروح في الجسد
نعم أنه كل شيء في الحياة . . .
فالذين عرفوه
أحيوا قلوبهم به
وعرفوا معنى الحياة . . .
هو كالوفاء
الذي كان ينتظره المحب من محبه
فجعل القلب مبتهجاً بهذا الوفاء
فأثلجت نفسُه بالأمر . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق